أحسّ بتردّدات هذه الأزمة حتى في نقاشي مع طالباتي وطلّابي في مساقات الدراسات العليا في الجامعة. حتى هناك أشعر بذبذبات أزمةٍ تتعمّق باطّراد. وهي أزمة في النظر إلى اللغة والأدب، وإن كان بعضه
لو استعرتُ "لاعب النّرد" و "أثر الفراشة" ما تخيّلتُ هذا اللقاءَ يا صديقي ويا رفيقي محمود. تصوّرتُ أن نلتقي في تلك القرية الصّغيرة في الجليل حيث جلسنا على مقعد دراسيّ واحد، أو في مدين
أعلن حزب "تكفا حدشاه" (ألامل الجديد) فض الشراكة مع رئيس "المعسكر الدولاني" بيني غانتس، ومطالبة الكنيست بالاعتراف به كتلة مستقلة تحت مسمى "الامل الجديد – اليمين المسؤول"، وطالب
/صوَرٌ وبعد هلْ هذا عمودٌ خشبيٌّ محروقْ أمْ هذا طفلٌ على عودٍ مشنوقْ هلْ هذا رأسُ طفلةٍ أمْ مسكبُ دمٍ مشقوقْ هلْ هذا وجهُ امرأةٍ أم بركةُ وحلْ يا أنظمةً عرب
حديثُ البحرِ… أعشقُهُ هفيفًا في شواطينا ووشْوَشَةٌ لها أَصْداءُ في خَلَدي تهبُّ… لكي تواسينا زجيرُ الموجِ يا حيفا كلامُ البحرِ للشاطئْ قوافي بحرها
هي المرأة علم شامخ بوقار تمشي واثقة الخطى بإصرار تعرف كيف تقود النصر في الحياة وبيدها الحق شعار هي الام تمشي بدرب الحياة وتحضن الابن حباً ليلا ونهار وتسهر الليالي للأبناء دوما لا تع
نرجس سَتَنْتَهي الْحَربُ حَتْمًا سَتَنْتَهي وَسَتنامُ التَّماسيحُ في قَعْرِ النَّهرِ السَّحيقِ وَيَعودُ العيدُ وفي الْمروجِ والتلالِ تَنْبُتُ أَزْهارُ النَّرْجِسِ لكلِّ نَرْ
علامات فارقة في أسلوب سهيل كيوان يرصد سهيل كيوان في روايته الأخيرة "ملجأ الكلب السعيد" الواقع الاجتماعيّ، السياسيّ، الحضاريّ، والثقافيّ للإنسان الفلسطينيّ في إسرائيل، والتمييز اللاحق
كان لينين يعيش بتواضع كلي، مُكتفيا باللباس البسيط والأثاث البسيط. ولكنه لم يقتر قط في الانفاق على الكتب وعلى المكتبات التي كان يعمل فيها دائما، وكانت لديه في بيته كثرة من الكتب والجرائد و
نتطلع نحو تحقيق السلام الشامل والعادل والمتوازن الذي يضمن للشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، ولا يمكن تحقيق هذا السلام الا بإنهاء الاحتلال
تضامناً مع فلسطين وشعبها بادر الرسام العراقي الشهير فيصل لعيبي صاحي إلى تصميم ملصق (أي بوستر) خلفه قصة مثيرة يجب أن تروى، من قصص حرب الإبادة الجماعية الحالية التي تشنها إسرائيل على غزة.
هذي فتاتي حُسنُهَا كم يُبهِرُ = ولأجلِها روحُ المُتيَّم تسهَرُ تبقى فتاتي للجمالِ منارةً 
ما بين الصخر وهدير البحر رأيت جمال لوحة فنان وسمعت هدير ذاك البحر وعرفت ان البحر غرقان بهمه يسعى ليذيب الاحزان وما بين الموج والموج هدير يغلي كل الغليان فيقول ويحٌ لكم ويحٌ لكم ويح
/كفاح كانَ اسمُها كفاحْ وكانَ فعلُها كفاحْ وردُّ فعلِها كفاحْ رغمَ أنَّها لا في نظامِ جملةٍ ولا في ساحةٍ للصّراعِ لمْ تكنْ تحملُ السّلاحْ لكنَّ وجهَها السّاطعَ الفيّاضْ يفي
ولد المفكر المصري سيد القمني في مدينة "الواسطى" في محافظة "بني سويف" عام 1947، وحصل على درجة الدكتوراه في تاريخ علم الاجتماع الديني عام 1987، وهو مفكر مثير للجدل، يدّعي أنه معتزلي، ب