يؤكد الكثير من المختصين والجهات الحقوقية والمهنية، ان القدس الشرقية المحتلة هي إحدى أكثر البقاع الحضَرية تغطيةً بمنظومات التصوير والكاميرات في العالم كله. الغاية من نشر هذه التجهيزات التوثي
لا نملك خيارا آخر، ولا نعيش في ترف فيه ما يسمح لنا بالإحتراب الداخلي، كلنا مستهدفون بحراب المؤسسة الحاكمة. هذا ليس كلاما عاطفيا ولا شعبويا. فلينظر كل واحد منا إلى نفسه، إلى محيطه القريب، إلى م
ثارت الثائرة على الوزير من دون حقيبة، تساحي هنغبي، بعد أن قال في نهاية الأسبوع، إنه لا يوجد جوع، وأن هذا هراء. ولكن هنغبي لم يكن الأول بهذا التصريح الوحشي، فعلى مدى السنين قادة
سخر بعض المعلقين والمراسلين الصحفيين الإسرائيليين أمس من بنيامين نتنياهو، قائلين إن إنجازه الأكبر هو إعادة الاتصالات والتنسيق بين حركتي فتح وحماس الفلسطينيتين. أما من جهتنا ووفقًا لوجهتنا،
فاجعة تلو الفاجعة يشهدها مجتمعنا العربي في حوادث الطرق، حيث أن الضحايا العرب يشكلون ضعف نسبتهم من السكان. وحتى أمس، بلغ عدد القتلى منذ مطلع العام الجاري 47 قتيلا، من أصل 134 قتيلا
إن انشغال وإشغال الرأي العام في اسرائيل بالمسائل المالية لرئيس حكومة اليمين وملحقاتها، بنيامين نتنياهو وكأن جميع المشاكل قد حُلّت لدى مواطني هذه الدولة، يعبّر عن اعماق سحيقة من الحضيض الاخلا
تصعّد حكومة القمع والاستبداد والتمييز العنصري، برئاسة بنيامين نتنياهو وبيني غانتس مخططات الاقتلاع والترحيل والسطو على أراضي النقب. وفي صلب هذه المخططات، نهب الأراضي من أصحابها الشرعيين، وتد
تعود الجريمة والقتل خصوصا الى تصدّر العناوين، لتظهر بلداتنا العربية في كامل مأساتها وحزنها وغضبها، الذي يجب أن ينفجر لا محالة. فخلال الشهور الماضية كانت الأزمة الصحية هي المحور، فلم تتصدر الج
مستنقع السم الذي يستثمر بنيامين نتنياهو في تفشيه يوميًا بالكثير من جهده ووقته وتفوّهاته، بدأ يعود عليه بنتائج ربما تفوق توقعاته. فتحريضه، أو بالأحرى قيادته كـ"مايسترو الشرّ" لعصابات الت
حطّ وزير خارجية ألمانيا هايكو ماس هذا الأسبوع في بلادنا، تحت غطاء أنه يريد التعرف على نظيره الإسرائيلي الجديد غابي أشكنازي، ولكن كل التقارير وسير الزيارة التي استمرت لبضع ساعات يوم الأربعاء ا
أعلن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ومعه وزير المالية يسرائيل كاتس، عن تثبيت الإعفاءات الجمركية على مجموعة من السلع الكمالية، التي غالبا لا تستطيع الشرائح الفقيرة والضعيفة شراءها، لأنها ليست
تحل اليوم الذكرى الـ 53 لعدوان حزيران؛ والفترة الزمنية التي استمر فيها هذا العدوان، ليحتل الضفة وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء المصرية كلها، ومرتفعات الجولان السورية، يدل على أن المؤسسة الصهيونية
يتردد في مختلف وسائل الاعلام العالمية ان المواطنين الامريكيين السود وجدوا أنفسهم يواجهون ضائقتين،الأولى هي تفشي فيروس الكورونا على نطاق واسع في الولايات المتحدة، حيث كانوا اكثر المجموعات تض
تقترب البلاد والمنطقة وبتسارع متزايد نحو مخاطر جديّة هذا الصيف، لا تعود الى أسباب متعلقة بوباء كورونا، بل بمرض الغطرسة التوسعية الإسرائيلية التي يدفع بها المتهم بالفساد بنيامين نتنياهو الى أ
يخوض صيادو السمك هذه الأيام نضالا عادلا لحقهم في ممارسة عملهم ومواصلة كسب رزقهم بكرامة، على ما في هذه المهنة من تعب ومخاطرة ومصاعب، تتراكم أكثر فأكثر بسبب سياسة الحكومة الحالية وسابقاتها. ول