كان يكفي، أمس الأول، الاستماع الى خطابات رؤساء الأحزاب المشاركة في ائتلاف بنيامين نتنياهو، ائتلاف الفساد والضمّ والتبلّد الاجتماعي، حتى يتمكن المرء من ملامسة مدى عبثية هذه الحكومة من جهة، وم
أضاءت صحيفتنا "الاتحاد" أمس الخميس، الـ 14 من أيار، شمعتها الـ 77، لانطلاقتها الأولى في العام 1943، ناطقة بلسان عصبة التحرر الوطني، التي ضمت الشيوعيين الفلسطينيين في تلك المرحلة، في فترة من أ
يؤكد شكل توزيع ميزانيات الدعم الحكومي، لمواجهة الأزمتين الصحية والاقتصادية، على أن الحكومة تضع معايير دعم، بشكل يعمق سياسات التمييز العنصري القائمة أصلا. وهذا يظهر جليا في شكل ميزانية دعم ال
لم تفاجئ المحكمة العليا أحدا، بقرارها السماح لمتهم بجرائم الرشوة والخداع والغش بنيامين نتنياهو، بتشكيل حكومته الخامسة، فهذا ما توقعه الجميع تقريباً. وهذا ما توقعناه هنا قبل أيام، حينما قلنا
لا مجال لرفع سقف التوقعات من المحكمة العليا، في قرارها المفترض أن يصدر في هذه الأيام، ردا على الالتماسات التي قدمت لها ضد اتفاقية الائتلاف الحكومة، وضد تكليف بنيامين نتنياهو لرئاسة الحكومة، ك
في الأول من أيار، نوجه أحر التحيات الكفاحية، إلى جماهير الشغيلة والأجيرين، إلى كل من يسعون إلى قوت يومهم، ومصدر رزقهم من أجل العيش الكريم، في عالم يزيد فيه الطغيان الرأسمالي الامبريالي، وتوحش
تحيي إسرائيل يوم غد الأربعاء، ذكرى قيامها، وفق التقويم العبري، الذي صادف في العام 1948 الـ 14 من أيار؛ ويحيي شعبنا الفلسطيني في الـ 15 من أيار المقبل، في كافة أماكن تواجده، ذكرى النكبة. ولكننا في ا
شرع الكنيست أمس الخميس، بجلسة استثنائية، تعقد يوم خميس، بمعالجة مشاريع قوانين لغرض إقرارها في غضون أيام قليلة، وتهدف أساسا الى تنظيم عمل حكومة الضم والاستيطان، بزعامة بنيامين نتنياهو، ومعه ب
بعد ساعات على إعلان اتفاق إطلاق الحكومة الجديدة - التي لم تكن لتتشكل لولا خنوع بنيامين غانتس لبنيامين نتنياهو، بعد وصفه إياه بأقذع النعوت، وعرض نفسه بديلا جوهريا مزعوما له – نقلت وسائل إعلا
تحيي إسرائيل اليوم الثلاثاء، ما أسمتها "الكارثة والبطولة"، أو حسب التسمية الدارجة بالعربية ذكرى "المحرقة"، الهولوكوست، لإحياء ذكرى اليهود ضحايا جرائم النازية في النصف الأول من القر
هذه الحكومة (الانتقالية) عديمة الكوابح في كل ما يتعلّق بسهولة الضغط على زناد اغتيال الحقوق المدنيّة الأولى، وغيرها من حقوق، طالما كان هذا يخدم مصلحة الزعيم الفاسد والمصاب بلوثة الاستبداد ووهم
يحل اليوم الجمعة الـ 17 من نيسان يوم الأسير الفلسطيني. وفي هذه الأيام يقبع قرابة 5 آلاف أسير في سجون الاحتلال، في ظل مخاطر محدقة على حياتهم في ظل جائحة الكورونا. وبدلا من أن تبادر حكومة الاحتلال ل
مع ظهور وباء كورونا وتفشيه حول العالم، لم يخلُ النقاش العام من نظريات المؤامرة التي تجد لها أرضية خصبة في شبكات التواصل الاجتماعي، مثل الحديث عن فيروس مُصنع في مختبرات دول عظمى وحديث عن "
لا زال يشير أكثر من صوت نقدي وتقدمي في العالم الى خطورة ما قد تقدم عليه حكومات غير قليلة، في باب الاستخدام المستقبلي السيء لإجراءات الطوارئ الضرورية المعمول بها اليوم، بحق، في مواجهة انتشار في
واضح أن السواد الأعظم، إن لم يكن كلنا، ضاق ذرعا بالحالة التي نعيشها، من قيود شلت الحركة العامة، على صعيد العمل ومصادر الرزق، وعلى صعيد الحياة الاجتماعية؛ فها هي الأعياد تحل على الجميع، ولا أمل