في الثّالث والعشرين من نيسان، يضيء العالم شمعاته احتفالا بيوم الكتاب، ذلك الرّمز الحضاريّ العريق الذي يمثّل نافذة على المعرفة والإبداع. لكنّ حكاية الكتاب في
تكثر الحكومة الاسرائيلية ومعها المعارضة من اعتماد خطاب "اللاسامية" في التعاطي مع حركات الاحتجاج العالمية ضد الحرب على غزة، وتعتبر كل من لا يقبل برواية اس
يوميا أشاهد التلفزيون وأرى بأم عيني العمليات الإجرامية التي يرتكبها حكام إسرائيل ضد شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، من قتل وتهجير وابادة جماعية ل
تتحدث التقارير الإسرائيلية عن تهديدات يطلقها شريكا بنيامين نتنياهو، الأشد تطرفا من بين المتطرفين الدمويين، ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، بترك الحكومة، وعمليا
جرجرة المحتجين الاسرائيليين المطالبين بالتوصل لعقد صفقة تبادل فلسطينية اسرائيلية، من أمام البرلمان الكنيست يوم الأربعاء 20 أذار 2024، ووقائع غيرها في شوارع تل أبي
امتزج سبت النور بيوم الارض فزادنا نورا على نور عادت بي الذكريات الى يوم الارض الأول، حينما كنت رئيسا لمجلس طلاب ثانوية قانا الجليل- كفركنا، حيث أبلينا بلاء ثوري
كما في كل ذكرى من كل سنة منذ يوم الأرض الأول تستنهضني ذاكرتي عشية. كل ذكرى لأعود الى ذلك الحدث التاريخي في حياة شعبنا الفلسطيني الذي ارتسمت مشاهده في دهاليز ذاكرتي ول
يبدو أن الرأي العام الدولي بات يدرك طبيعة ومدى التضليل الذي تأسست عليه حرب الابادة الاسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة، والتي باتت تحصد حياة الأطفال من الجوع والجفاف،