تتميّز "قصيدة النّثر" بصفة عامّة، بأَنَّها عدلت عن الوزن (والقافية) الذي كان شكلًا ملازمًا للقصيدة التّقليديّة... كما تجاوزت التَّفاعيل المتنوّعة التي جاءَت بها لاحقا قصيدة &qu
الفسابكة بملايينهم هم المنتسبون لنادي او طائفة الفيسبوك.. هنالك من يخطئ في تفسير ما يعنيه اسم هذا النادي فيعتقد انه مكون من كلمتين انجليزيتين مفادهما (وجه الكتاب) او (كتاب الوجه). اصحاب هذا
(السُّوناتا الأُولى) مَيِّتًا سَقَطَ ٱلقَمَرْ كَعُصْفُورٍ ذَبيحٍ مُضَرَّجٍ بِحُمْرَتِهِ، دِماؤُهُ حِنَّاهْ هامِدًا تَدَلَّى كَٱلحَجَرْ وَخَبَتْ أَحْداقُ ٱلمَدينةِ في لَ
مقدّمة: "منذ أن بدأ الإنسان رحلاته على سطح الأرض سعيًا وراء رزقه مرّ نشاطه الاقتصادي بعدّة مراحل، كانت أوّلها مرحلة الاكتفاء الذاتي". هذا بعض ما ورد في امتحان البجروت في
عيدٌ بأعسرِ حالٍ جئتَ يا عيدُ فقد أتيتَ بوقتِ الدّاء، تجديدُ وكيفَ تُظهرُ سيماتِ السّرورِ بنا وفجرُ فرحتنا بالدّاءِ مرصودُ والظّلمُ أقربُ من حبلِ الوريدِ بنا ودونَ مَ
يا مرجَ البطّوفِ الخلاّبْ يا سهلٌ يتكوّرُ بين هضابْ تُربُكَ خصْبٌ ونبضُكَ عرّابْ يأسِرُني جمالُكَ تجذبُني أنفاسُكَ وأنا بين ثناياكَ أتعاطى المجدَ وأُنسَ الأحبابْ أذكر
أردتُ أن أبكي لكنَّ الدموعَ تجمّدتْ في المآقي وقد حَزِنْتُ على عُمْرٍ ليسَ بباقِ نتعبُ، ونقرأُ، ونكتبُ ونَفْرَحُ لكننا الى عَبَثٍ نسيرُ ونَبْرَحُ وكلُّ إنسانٍ الى
أراكِ في كل ما حولي أراكِ في كل الأشياء أتمثلكِ في تلكَ الأشياء التي أحبها كما لو كنتُ توأمها *** تُمتِّعينَ نفسّكِ باليسير كالبذرة في حقل كبير تَبذلينَ ال
*مرثية لفقيدِ الثقافة والنضال أديب أبو رحمون* على حينِ غرّةٍ غالكَ الموت يا أبا خالد يا صاحب الذوق والخلق والأدب أيُّها الصالح في هذا الزمن غير ال
كأَنَّكِ غابة تصعدني أشجارا أنهكها الخريف --- قصيدتي مدينتي! لا توقدي الدهشة بلا غرفةِ استعارات... --- حَمَلْتُني إلى ذات
أَعَاذِلِي فِيْ العِشْقِ تَبْغِيْ اقْتِنَاصِيْ وَابْتِعَادَ الرَاسِ عَنْ جَنْحِيْ قَصَاصِيْ مَنْ لَمْ يَعْصَ رَقِيْبَ الأَصَابِحِ وَالأَمَاسِيْ، ما اكْتَوَى
أهم التطورات التي أحضرتها الكورونا هي إغلاق المطارات ومنع السفر إلى الخارج؛ نعم ...أشفقنا على كل من يعمل في هذا المجال وشتّى فروعه، طيران، نقليات، فنادق ومطاعم وغيرها فهذا الفرع كان يؤ
كُثر أبناء أمتنا الذين يعلّقون إخفاقاتهم على مشاجب الغير! يفعلون ذلك لأنهم يعشقون إخفاء جلْد الذات والتنصّل من مسؤولياتهم يوم تثبت عليهم الشبهات في اقتراف القبائح والمنكرات. نسيء في تس
جلسوا على حافة الطريق، التي كان يرصفونها ببلاط الشوارع، واحتموا بما تجود عليهم شجرة كينا قديمة من نتف الظلال، واخرجوا زوادتهم وبدأوا يسدّون صرخات بطونهم التي كانت تستغ
بحيرةُ طبريّا حلقةُ وصلٍ تُرفدُني بعطايا الشّامْ تُجبرُني أن أمشيَ على مائِها حافي القدميْنِ على درب مسيحِ تلكَ الأيّامْ وأبحثُ عن خبزٍ وسمكٍ بل