ما هَذهِ الأصواتُ تهدرُ في السَّماءْ؟ راحتْ تُجلجِلُ في الصَّباحِ وفي الـمساءْ &
جَلَسَ هُنَاكَ أَمَامِي، مُنْحَنِيًا تَحْتَ وَطْأَةِ الْيَأْسِ كَتِفَاهُ مُنحَنِيَتَانِ، بِسَلاسِلِ الاسْتِغْلالِ الْبَارِدَةِ. لِحْيَتُهُ الشَّائِبَةُ تَحْمِلُ نُدُوبَ ال
من غير مقلك شو من غير مقلك أيش من غير مقلك ليش من غير مقلك ماذا من غير مقلك هذا يا أطفال غزة موتوا! من أجل أن يعيش الجنرلات! هذا التجمد لا تحرك هذه الحمم دمهُ رغم كل المذابح لا ي
المنصة اشتاقت لطارق تاهت في المجهول الساحق اشتاقت لسيد التمثيل فارقها وبدهاش يفارق شرّفها بحلمه الكبير دايمًا آمن بالتغيير للمسرح أفضل نصير باخر النفق الضوّ البارق حقّق آمال الت
نِعْمِتَك أَحلَـى ميـلاد --- فيكَ غَيَّـرْتَ الدِّني يا اللّي وَهَبْتَ الْـوِداد --- وَالعُمُر أَصبَح هَنـي _____________ جِئْتَ تَسكُـنُ أَر
إن متُّ.. فادفنوني واقفاً معتمراً كوفيتي لأني سأعود من جديد سأعود من رحم الزمان وليد أحمل عزم من حديد وتصميم عنيد لأني معتاد على الموت وعلى البعث من جديد حاملاً انبعاث صم
يستخدم الفن التجريدي الحروف في التجربة الفنية كنوع من تحويل الحروف إلى أدوات في الرسم والتعبير الفني، وهذا يعود أصلًا إلى إمكانية أن تكون الحروف موضوعًا للأشكال الفنية، ولهذا نجد أن هناك تنوع
"لم أكن ذا خيالٍ وقلبٍ جريئينِ كي أتخلَّصَ من خجلي المتربِّصِ بي ثمَّ أروي لكم ما سأروي لكم عن حقيقةِ ما عشتُ..." القراءة تجعل سعادتي ممكنة على الرغم من التهديد المستمر من كلِّ م
أبجديتك لغة منحوتة على الصخر فنٌ يزيِّن جدران المُغر حروف مخلَّدة في السِّفر ينابيع تنبع من أعماق الفكر حبّ يبرق من لظى الجمر *** أبجديتك .. اخترعها أهل صور
جاءَ المسيــــــــحُ للبَشَــــــــــرِ ............ ميلادُه كانَ فـي المـــــــــــَطَرِ السماءُ قَبَّــــلَــــتِ الأرضَ ........... وَمَحَتْ مِنها كُلَّ البُــــغْضـــا والك
تُحَلِّق ملائكة الوفاء في ملكوت قناعتك، لتتأكد بأنّ دورة عطاءكِ مستمرة، فلذلك لن يختلّ قبّان العدالة إذا قدَّمتُ لكِ هديّة محبّة منّي، فإنّي أنتظِر ولادة هذه اللحظة منذ مدّة، إنها فرصتكِ الآ
جانا المسيــــــحُ بِمَوْلِـــــدُه يُعْطي الســـــلام يِزْرَع مَحَبِّـــــــه تْغَـــيِّــــــرِ قْلـــــوبَ ٱلْبَــــــشَـــــــــــر جــــــــايِ مِـــــــــنَ اللهِ هَـــــــ
مَنْ أَنْتَ؟ لَقَدْ سَأَلُونِي، فَقُلْتُ لَهُمْ: أَنَا شُيُوعِيّ. فِي يَدِي مِطْرَقَةٌ، لِأَسْحَقَ مفاهيمَ الْحَرْبِ وَفِي يَدِي الْأُخْرَى مِنْجَلٌ، لِأَزْرَعَ طَرِيقًا
لا تَشْدُدْ أزري فخيولُكَ تغفو دع آليَّاتكَ في الـمخزنِ تصدأْ! &nb
ولد فرح أنطون في "طرابلس" الشام عام 1874 لوالد احترف تجارة الأخشاب، وبعد إنهاء دراسته الثانوية في مدرسة "كفتين" اشتغل بالتجارة، ثم تركها وتسلم إدارة مدرسة أهلية. تردد بين مصر والولا