أتذكُرين ماذا طلبتُ منك قبل أن يبدأ عدّك التنازليّ نحو قول كلمتك الأخيرة؟ أم أنّكِ لا ترغبين سماعي منذ هذه اللحظة وصاعدًا؟ ولكنّك للأسف بقيتِ متعنّتة!! كأنّ الحب الذي كان بيننا مجرّد أحجي
لاحظوا بعد مراقبة استمرَّت سنوات، أن له مستقبل زاهر في الفنون المسرحية. فقرّروا ضمَّه الى فرقتهم. بعد مقابلة قصيرة، أخذوه الى سوق وادي النسناس، ليقتنوا له معطفا يرتديه على خشبة المس
شو بتزرع رايِح تُحصد __ رايِح تِجني أتعابَك وِإن كانُّه زَرعَك مـليـح __ الأمَل فِيّو ما خابَك ___________________________ ولَمّا بتزرع بالدّمـعـات __ وِبتِتعب عَزَرْعاتَـك ألله بيِ
زهرًا على الثّغر لا زهرًا بأثمان يليقُ الثّغر أن يحلو برُمّانِ كم بينَ زهرٍ ينير
في كلِّ يوم يدخل من نافذتي غناء النورس الآتي من بحر الظلمات يتقن العزف على أوتار النايات عتيق مثل عتقي غريب مثل غربتي عائد مثل عودتي من صدى روحي القديم جاء من موان
1 ما زالتِ القصيدةُ مُعلّقةً هناكْ ما زالتْ تجرّ أذيال خيبتها الأخيرةِ من هُناكْ ما زالتِ التقوى حجارةَ فيروزٍ تنام على الحوافِ، روحِ المؤمنينْ لم تبرَحِ الكلماتُ جلستها بكلّ أريكةٍ
* آخِــر تِــقْــلــيـــعَــه وْسَـــــخــافَــه: "سَــــلامِ بْــــشَـــفْــرِةْ جَـــرّافِـــه"! وْصـاحِــبْـهــا، يـا خْـسـارَه، بَـعْــدو عـــايِـــــشْ زَمــــانِ الْــ
جنين يا بطلة يضربونكِ من بركِ يضربونك من جوكِ جنين يا بطله أين بحركِ جنين يا عاصمة "الارهاب" "إرهاب" يرهب الارهاب جامعة الهزيمة تسأل لتخفي هزيمتها السياسية والسلطة في را
جنين يا بطلة يضربونكِ من بركِ يضربونك من جوكِ جنين يا بطله أين بحركِ جنين يا عاصمة "الارهاب" "إرهاب" يرهب الارهاب جامعة الهزيمة تسأل لتخفي هزيمتها السياسية والسلطة في را
خرجت من بيتها تَحمِلُ الأمَلَ بعودَةِ ابنِها تريدُ استقبالهُ بالمُقَلِ فَهوَ قادمٌ من جامعةٍ خارِجَ الوَطَنِ بَعدَ أن لم تستوعبهُ جامعاتُ الوطن ***
خرجت من بيتها تَحمِلُ الأمَلَ بعودَةِ ابنِها تريدُ استقبالهُ بالمُقَلِ فَهوَ قادمٌ من جامعةٍ خارِجَ الوَطَنِ بَعدَ أن لم تستوعبهُ جامعاتُ الوطن ***
اسمعوني أيها العشاق، إنّي أحد الذين وقعوا عمدًا تحت تأثير عشق فتاة ما، وكان حظّي معها مثل جزاء سنمار، إذ ألقت بقلبي عن قمة جَبروت أسيادها، وذنبي أنّي نفذت ما أمرتني به نظراتها وابتساماتها بمنت
اذا اردنا ان ندفع عن أنوفنا روائح الشغب الكريهة علينا أن نتعطر بالأنفة.. أنفة الشعب.. أنفة الكرامة الاجتماعية والقومية.. هذه الأنفة التي تُعيد الى اذهاننا وهج الدروس الوطنية التي ارضعنا اياها م
إنَّ الشِّعْر كيان محمول على الرموز. والرموز هي قاعدة البناء الشعري ، والطاقة اللغوية القادرة على زراعة الصور الفنية المدهِشة في ذهن المتلقِّي. وكُل شاعر له رموزه الخاصة به، التي تنبع من طبيعة
يرى ت. س. إليوت أنَّ "الشعر ليس تعبيراً عن مشاعر، وإنما هو تخلّص من المشاعر، وليس تعبيراً عن ذات الشاعر وشخصيته، وإنّما هو تخلّص منهما، فالشعر (خلق). وهذا الخلق إنما هو ثمرة التوازن بين العقل و