سيلاقي هذا العنوان رفضًا تلقائيًا لدى كثيرين. أعرف. هذا متوقع وليس هو ما يشغلني هنا. بل ما يشغلني أن هناك شيوعيين ويساريين سيتململون لمجرد سماع كلمة ديمقراطية. فمثلما بات مفهوم الاشتراكية
بات النظام الحالي الحاكم في السودان، الرقم الثالث في مسرحية التطبيع المصطنعة والمفتعلة، كما يريدها ساسة البيت الأبيض في واشنطن وتل ابيب قبيل الانتخابات الأمريكية، وذلك بعد تطبيع نظامي
تربطني علاقة عادية وحتى حسَنة مع السيد راضي نجم رئيس المجلس المحلي، ولا بد من بعض الملاحظات: من النادر ان تجد بلدة عربية وبضمنها البلدات الدرزية، "حظيت" بزيارات وزراء، ورؤساء
أتحدث هنا عن مظاهرة حزب التحرير يوم السبت في رام الله، وكأن التاريخ قد توقف عند هؤلاء قبل بدء التاريخ، فعن اي خلافة يتحدثون ولأي فتوحات يدعون،أهو الجهل ام هو تشتيت لما هو مطلوب بشأن فلسطين تعمد
جميع الثورات في العالم قامت من أجل تحسين وتطوير حياة الناس، حالة المظلومين والمضطهدين، وارتبط تاريخ نضالاتنا بقضايا الناس، من تحصيل تصريح عمل في زمان الحكم العسكري، إلى تثبيت مواطنة من غادر ا
اليوم، في التاسع والعشرين من أكتوبر الحالي، نعود للمرة الرابعة والستين لنحيي ذكرى شهدائنا الذين قُتلوا بدم بارد في العام ١٩٥٦ على أيدي قوات من حرس الحدود الاسرائيلي، وسنستمر بذلك ما حيينا، لن
لم يعش الانقلاب الذي دعمته الولايات المتحدة الأميركية في بوليفيا لأكثر من عامٍ واحد. إنها إشارة مهمة جداً على كل المستويات، لكن أهم ما فيها هو أنّ الانقلاب الأميركي هناك لم ينتهِ بانقلاب مضاد،
بيان النائب منصور عباس مع رئيس الكنيست لفين، شرح وبرّر لهذا الأخير تصرفه غير الديمقراطي والوقح، وقدّم له شبكة إنقاذ لتبييض صفحته، من خلال تحييد النقاش السياسي الضروري ضد خطوته التعسفية، وتح
سأحاول ألّا أعيد ما قيل وكُتب عن طيب الذكر المرحوم عادل أبو الهيجاء لأن نضالاته وأدواره القيادية معروفة للقاصي والداني، ولعلّ أهم ما يميزه هو أنك كنت عندما تتعرف عليه تشعر بأنّك تعرفه منذ زمن
*وفاءً لرحيل القائد عادل أبو الهيجاء* وباء الموت لن ينتهي وسيبقى متغلغلاً بكثرة بين النّاس، لا رادعَ له، حتّى القدر لا يقدِر أن يتحدّاه أو الوقوف بوجهه، لأنه حالة ربّانية، لا اعتراض عليها، وآ
قبل أقل من شهر نشرت في الإتحاد مقالًا مطولًا عن أعزاء فقدتهم واليوم أكتب عن واحد من أعز من فقدتهم الرفيق الصديق الأديب الحبيب حنا إبراهيم.. ويبدو أن أحزاني ولواعجي القلبية عليهم لن تزول إلاّ
بعد خطاب عادي جدًا للنائب منصور عباس، أمس، قدّم فيه ما وصفه "أربعة مطالب مركزية تهم المجتمع العربي"، أصدر مكتبه بيانًا احتفاليًا هلّل في عنوانه بالقول إن "نتنياهو يطلب من منصور عباس إرس
لطالما اعتبرنا منعَنا، نحن المواطنون الفلسطينيون في إسرائيل، من التواصل مع أهلنا وشعبنا في جميع الدول العربية، إجحافا بحجة مقاطعة إسرائيل. لقد جاء موقفنا هذا رفضا لزجّنا حصريا في دائرة الموا
الخطب جلل، بعيون دامعة وقلوب فاجعة يعتصرها الحزن والأسى يودّعك حزبك أيها الرفيق عادل، أيها الفارس الصنديد العنيد المكافح الشهم، ترجلت لترحل رحلتك الأبدية السرمدية بعد أن طالتك نبال عدو ال
رحل عنا بكثيفه أبو سلام عادل أبو الهيجاء، الحدثيّ، الطمراوي بانتمائه المحلي، الفلسطيني بانتمائه القومي، الشيوعي الجبهوي الوطني التقدمي بانتمائه الفكري والسياسي، الثوري الاجتماعي القيادي ب