"..ترى، هل نتذكّر لننسى، أم لنزداد يقينا أنّ الذّاكرة هي برجنا العاجيّ الحُر للسّباحة ضدّ تيّار التّقليد الأعمى في تسجيل الأرق؟" لم أحزن على أديب كما حزنت على الأديب، شاعِرِ العَلَ
عبر التاريخ تقاتل الدول العظمى وخاصة في المرحلة الامبريالية – اعلى مراحل تطور الرأسمالية – من اجل فرض السيطرة والتحكم والهيمنة على المناطق المهمة جيوسياسيا والمناطق الغنية بالثروات الط
في السَّابع عشر مِنْ نيسان مِنْ كلّ عام، نستعيد ذكرى انتفاضة نيسان المجيدة، فننحني بإجلالٍ كبيرٍ لعظمتها، ونكتب بمداد المجد أسماء شهدائها على طيَّات قلوبنا وعلى شغاف أرواحنا، ونستذكر بتقدير
(نستعرض في ما يلي مقتطفات من الملخص التنفيذي للتقرير الاستراتيجي السنوي الأخير، لمركز الأبحاث الفلسطيني للدراسات الإسرائيلي "مدار" في رام الله) تميّز العام 2020 بتقاطع ثلاثة عوامل ا
دراسة مهمة للاتحاد الدولي للنقابات: البداية من خلال متابعتي والاطلاع على العديد من الدراسات والتقارير التي تتناول أوضاع العمال في فلسطين المحتلة يمكنني القول بأن الدراسة التي قام به
بينما شاركت في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني سنة 2006 (11) قائمة انتخابية، تجاوزت 6 منها فقط نسبة الحسم، أقرت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية في الخامس من نيسان/أبريل الجاري مشاركة
تتصاعد في السنوات الأخيرة مبادرات من دول مختلفة للتقليل من التلوث البيئي الذي يهدد حياة الملايين سنويًا في أنحاء العالم. وتتأصل جذور أزمة البيئة والمناخ والاستدامة التي يواجهها العالم اليوم
شكلّت جائحة الكورونا تحديًا حقيقيًا لكل أجهزة ومؤسسات الدولة بمختلف وظائفها ومهامها، وقد برزت إثر هذا التحدي تلك الفجوات القائمة بين المؤسسات وبين الدول في الجهوزية والقدرة على التعامل مع ال
*ننشر فيما يلي أجزاء من مقابلة مصورة أجرتها "الاتحاد" مع عضو المكتب السياسي للحزب ومدير معهد اميل توما للدراسات، الرفيق عصام، يمكن مشاهدتها كاملة عبر صفحة صحيفة الاتحاد على فيسبوك* حاور
العظماء (22) في سبعينيّات القرن الماضي (العشرين) بدأنا نتعرّف على دنيا السّياسة ونعي عالم الصّراعات الدّوليّة والقوميّة والطّبقيّة، كنّا نستشعر بل صرنا ندرك عظمة الاتّحاد السّوفييتيّ ا
(بمناسبة إصدار البيان الشيوعي باللّهجة التونسيّة) الوَحْيُ: كلُّ ما أَلقيتَهُ إِلى غيرك ليعلَمَه. والوَحْيُ في المعجمات الكتابة والنقش، ومنه قول أهل اليمن القدم
الماركسية ليست مذهبًا أو عقيدة جامدة، إنما مرشدًا للنضال والعمل الثوري، وهذه الصيغة الكلاسيكية عن الماركسية تغيب عن بال الكثيرين في عصرنا الحالي حتى اولئك الذين يكتبون في صحف وجرائد الأحزاب
ذات مرَّة، في أواخر تسعينيَّات القرن الماضي، قرأتُ لـ «محمّد الماغوط» كلاماً باهراً توقَّفتُ عنده طويلاً؛ إذ قال: «أنا أحمل السِّجن على ظهري، تماماً مثل ماكيت مجسَّم». (قال ذلك في
تقديم ارتأينا أن نَفْلُقَ هذا الحوار نصفين في ملحق الثّقافة الباهي للإتّحاد كي نتيح مساحة ثقافيّة راقية لشكل الحوار مع المُحاوَر، الإعلامي المغربي، ياسين عدنان. ليس مفروغا منهُ أنّ ال
كل رواية، مهما اختلف موضوعها، هي عمل فني يمزج بين الواقع والخيال. وكل رواية جديدة من شأنها أن تثير تساؤلات لدى القارئ، قبل القراءة وبعدها. ولعل السؤالَ الشرعي والمشرّع على أبواب عدة هو: كيف نست