معرفة الفلسفة الماركسية وممارستها على أرض الواقع بإخلاص وتفانٍ وصدق وتضحية تجعل الإنسان حامل هذا الفكر يشعر بالسعادة والثقة، بالرغم من كل النكسات والخداع والطعن بالظهر، لأنه يحمل راية الإنس
شئنا أم أبينا، فإن واقع الحُكم الإسرائيلي مفروض علينا، ولكننا لم نقبل في أي وقت، الواقع الحياتي الذي أراد الصهاينة فرضه علينا، أن نبقى في أحسن الأحوال شريحة ضعيفة مستضعفة، يدُب اليأس فيها، لت
منذ اعتراف الهند رسمياً بإسرائيل في سنة 1950، مرت العلاقات بين البلدين بمراحل متعددة قبل أن تبلغ هذه الدرجة المتقدمة من التطوّر التي بلغتها اليوم على الأصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية. نش
دعم التطبيع أولاً خلال زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الى اسرائيل والمنطقة العربية بما فيها السعودية اواسط شهر تموز الأخير، عقدت قمة رباعية افتراضية يوم الخميس 14 تموز 2022،شارك فيها كل من الر
(أُلْقِيَت هذه القصيدة في حفل تكريم الطبيب المغترب ابن كفرياسيف البروفيسور سمير توما في رابطة ابداع – كفرياسيف بتاريخ 16.07.2022) &n
هدف كاتب هذه السطور والمقالات عن الفلسفة الماركسية الاستمرار في نشر أسس هذه الفلسفة وتعميق المعرفة بهذا الفكر والفلسفة الثورية لدى جماهير الشعب الواسعة، وعند بداية كتابتي لهذا المقال، وجدت ع
ملخص يتعمّد الكاتب وجيه ضاهر في مجموعته القصصية، "الطيور تعود إلى أعشاشها" (2022) أن يحكي قصة الفلسطيني الذي يواجه المحتلّ يوميا، إذ حيثما تتنقّل الشخصيات فهناك جنود وملاحقات ومواجهات. تم
"أقل ما ندين به لأوكرانيا هو الدعم الكامل، وللقيام بذلك نحتاج إلى حلفِ شمالٍ أطلسي أقوى [...] اليوم، لا يمكن للمرء أن يكون يساريًا إذا لم يدعم أوكرانيا بشكل لا لبس فيه" (الجارديان، 21 حزيران 202
"يا أيها الذين آمنوا إن كثيراً من الأحبار ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله والذين يكنزون الذهب والفضَّة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم" التوبة الآية 34 الآية
في الذكرى الأولى لرحيله رأيت من المناسب ان اكشف لكم سرا حول علاقتي بالرفيق والقائد الاستثنائي محمّد نفّاع من خلال استحضار حادثة خلاف جرت بيني وبينه وكان ذلك في صيف العام 1989 حين شاركنا، ضمن وفد
ما زالتِ السّماءُ تخلع ثوبها الباهت كلّ يوم، الأزهارُ تغسل وجنتيها بندى الصّباح، العصافير تنسج نشيدَها على حبال الوطن، تحوم عند خاصرة الجبال وتحطّ على رأس الجرمق. الغيم يغسل وجه الشّمس الخج
في مثل هذا الأسبوع، قَبْل عام، رحل عنّا الرّفيق محمد نفّاع، إلى الملأ الأعلى مرحوماً، رغم أنوف المُتَزَمّتين الظّلاميّين والانعزاليّين، هو علماني، وهذا من حقّه المشروع، وَيُلِمُّ بِأسرار وَ
رفيقي ومعلمي وصديقي ابو هشام محمد حسين نفاع - أنت باقِ معنا لأن الزابودَ لن يرحل فأنتَ منغرس في ترابهِ، وشموخكَ باقِ كالجرمق الشامخ ولن يرحل. كنت متميزاً بامتياز في كل شيء، متميزاً بالاستقامة
مرّت سنة على فراق القائد محمد نفاع الذي كان بوصلة الموقف. محمد نفاع الذي قال في سياق الموقف من "الحرب الكونية "على سوريا، "الموقف بدّوش كثير تفكير، أينما تكون أمريكا، الصهيونية والرجعية
تعرفت على محمد نفاع في السبعينيات من القرن الماضي، خلال نشاط الشبيبة الشيوعية، وكنا أعضاء في سكرتارية الحركة في ذلك الوقت، وشغل نفاع منصب سكرتير منطقة عكا. بعد ذلك عملنا معًا لسنوات عديدة في ا