قدم الفائز بجائزة إسرائيل، البروفيسور ديفيد هاريل، الجائزة التي حصل عليها عام 2004 لدراسة علوم الحاسوب إلى البروفيسور عوديد غولدرايخ في حدث مرتجل أقيم أمام معهد وايزمن العلمي، وقال البروفيسور غولدرايخ إن "للجنرال جالانت الحق في عدم منح جائزة الليكود، لكن جائزة إسرائيل ليست جائزة الليكود".
وأضاف البروفيسور غولدرايخ أن "هذه القضية لم تكن على عاتقي منذ فترة طويلة. إنها أكبر مني وتؤثر علينا جميعًا. إن منصب وزير التعليم هو مجرد خطوة صغيرة أخرى في عملية مستمرة لنزع الشرعية عن اليسار في إسرائيل. أنا سعيد بهذه الفرصة للمساهمة بشكل مباشر في هذا النضال". وقال البروفيسور هاريل للأستاذ غولدرايخ: "لقد نجوت يا صديقي من سماع خطاب لرئيس الحكومة المتهم بارتكاب جرائم، ومن مصافحة وزير التعليم مرة أخرى".סערת פרס ישראל | פרופ' גולדרייך: "הפרשה הזו מזמן כבר לא עליי. היא גדולה ממני ונוגעת לכולנו. עמדת שר החינוך אינה אלא עוד צעד קטן בתהליך מתמשך של דה-לגיטימיזציה של השמאל בישראל. אני שמח שנפלה בחלקי האפשרות לנסות ולתרום ישירות למאבק הזה"@lirankog pic.twitter.com/ieKmfKD5w6
— כאן חדשות (@kann_news) April 11, 2021