// عودة بشارات اربع سنوات كاملة صمدت الوحدة بين العرب والقوى الديمقراطية اليهودية – من كانون الثاني 2015، موعد تأسيس القائمة المشتركة، وحتى كانون الثاني 2019، موعد انسحاب الحركة العربية للتغي
// مليح الكوكاتي يلعب كل من وزير الداخلية ارييه درعي ووزيرة الثقافة ميري ريغيف البعيدين كل البعد عن مضامين الثقافة الوطنية الانسانية في ملعب اليمين الثقافي العنصري المتنكر للثقافة عامة ولثق
// أحمد ريان فجر السعيد، كاتبة قصص وسيناريوهات، حوارات، منتجة أعمال فنية. تمتلك شركة انتاج اسمها سكوب سنتر للإنتاج الفني، هوايتها التحرش بالسياسة، وألفت عددا من الأعمال الدرامية، هذه
// عفيفة مخول خميسة في إحدى الصفحات من دفتر مذكرات حفيدتي، ولم يتعدَّ عمرها نصف السنة، كنت قد كتبت: "هكذا فصلتِ بين الشكّ الشكّ واليقين". بعد تسعة أعوام رأيتني أكرر ما كُنت اقتنعت ب
// حمادة فراعنة نعم، يمكن للجنة فلسطين النيابية لعب دور سياسي أكبر على المستوى الدولي برلمانيًا، بنشاطها وحوافز عضويتها وإصرار رئيسها إلى جانب السياسة الخارجية التي يضعها رأس الدولة ويتابعه
// مفيد صيداوي في ساعات المساء من يوم الاثنين الموافق 14-01-2019م، نعى النّاعي في كفر قرع في المثلث الشمالي، المربي الجبهوي والقيادي في كتلة الجبهة في نقابة المعلمين، إياد فهد زحا
كتب: يوسف جمّال وتطوفين معها وتعودين إليَّ .. وتطلّين من بين حزم الظلام حاملة شذا الكرمل في سما عينيك ولمْس حنُوِّ حطين في بياض راحتيك وقلائد عِنّاب جنين في عا
كتب: هادي زاهر ارقصْ فرحًا طربا وتمايل نشوة عجبا هل يروق لك ْما نحن فيه وهل انتشت عواطفكْ مما وصلنا إليّه أخٌ يغضبُ من أخيه ويحملُ في السراء وفي الضراء عليه كراهيةً
كتبت: جميلة شحادة أعتذرُ لكم، عنْ غيابِ البشاشةِ عنْ وجهي فمنذُ زمنِ الحبِّ والحربِ، وعهدِ الخَسِي همَسَتْ في أذني ابتسامتي وقالتْ: مسافرةٌ أنا؛ لكنْ لا تقلقي سأعودُ إليكِ بعدَ رحل
كتب: د. منير توما إنْ قُلْتُ "فيروزُ" فاطْرَبْ أيُّها الرَجُلُ لا تُكْثرِ القولَ حتى تُشْرِقَ المُقَلُ تقولُ أشكو الجوى والنفسُ شيّقةٌ وأعرِفُ الشوقَ والإحساسُ يَعْتَدِلُ ما زِل
كتب: فراس حج محمد يا حبّ كُنْ واضِحًا منذُ البدايةِ خذني برفقٍ فَوْقَ غيمتِكَ البهيّةِ علّمني أقلّمُ وحشتي عندَ الغيابِ الطّويلْ درّبني على وجعٍ غيرِ ذي شهوةٍ ورديّة في الصّباحْ &nbs
كتب: حسن العاصي 1 غيابكِ يلد ساعات قاحلة تطوف في أوانٍ زجاجية وأمنيات تطفو على الفراغ بكسل كما أنتِ تسافر الفصول في بطاقات الدهشة ويسمو الشوق مثل ساقية تبتسم لخزائن المطر لا نهاي
قصة: جابر الطميزي كان في حدود الأربعين من عمره، أنهكه السجن والمرض، لم يعد له بيت ففقد سكينة طالما تمناها، هو الآن يعيش مع أسرته المكونة من اربعة أفراد في كوخ حقير ومتهالك لا يقي من برد الشت