1 ياما حلمنا بفرح وبخير وبإشي يسُرّْ وفقنا على وضع وع واقع مُرّ... &nbs
قد كان في عصرٍ مضی قوم تحلوا بالتربيةِ والأخلاقِ والأدب ِ كان التاريخ لهم بالعلم مفخرة كتبوا الحكمة بماءٍ من الذهب ِ الصدق والوفاء والاحترام صفاتهم والشهامة والكرا
مغلقة أبدًا هذه الدائرة مفتاحها في يد غودو الغائب وهذه الجموع السائرة يتلقفها جدار شائك صلبْ ناشِف لا بقعة ضوء ولا شهقة نور في هذا الليل الملتف بمعطف العتم والديجور وفي هذا الزم
إن مُتُّ يوماً أُذكريني أشواقي لكِ وحنيني لا زلْت ُ للعهدِ وفيّاً سوف أظلُّ أُحبُّكِ نبضُ شرياني وفؤادي أنت موطني وبلادي إنّي تَنسّمْتُ هواكِ حتى ملَكَني هواكِ إن مُتُّ يوماً
خذي قصائدي.. وابكي بها على آثار رحيلك وسيحي في قفار والبوادي وكوني راوِّية لقيس أحملي نسيبه العذريِّ الى بلاد الشتات وأزقَّة المخيَّمات واصنعي منها خبزاً يبلّون به عشقهم لحليب ا
لا أحبُ أنْ أشتريَ الكلامَ، ولا أنْ أبيعَه. ذلكَ الكلامُ المُنمَّقِ.. تلكَ الشعاراتُ باهظةُ الثمنِ، لا رصيدَ لها عندي لاقْتنائِها تِلكَ الشعاراتُ الرنَّانةِ نَشازٌ عزفُها في دها
الفن وسيلة تعبيرية ذات وظيفة جمالية ودلالية اجتماعية أخلاقية وسياسية منذ فجر الخليقة، حيث كان السحر ترجمانا عن الذات الخائفة أمام الظواهر الغيبية المرعبة، ثم كانت المناجاة في الطقوس الأكثر ق
رحل في الكويت الشاعر والكاتب الروائي والناقد والمثقف والمترجم الفلسطيني محمد الأسعد، ابن قرية أم الزينات المهجرة، في قضاء حيفا. نزح محمد مع عائلته وهو في الرابعة من عمره، في عام النكبة 1948، ولج
تلزمنا هذه العتبة أن نعود إلى "إنياذة" (Aeneid) فرجيل التي أبدعها في القرن الأَوّل قبل الميلاد، ملحمةً عن تأسيس روما… حيث اتّكأ على أساطير عتيقة تروي كيف أنّ لاجئين من طروادة السّاقط
أقف خجولة -اليوم تحديداً- أمام هدايا محبة وطيب أخلاق الأصدقاء من خير بلادنا … خجولة أمام ما اعتبرته عادياً ومفهوماً ضمناّ أقف خجولة أمام:- - زيتون وتين عيلبون -رطب وموز أ
أيها القمر تُطِلّ علينا من فضائكَ الغامض، المليء بنجوم السّهر، التي تشع علينا نورها الخافت، لأنّك تبخل أن تمدّها بضوء أكثر إشعاعًا، خوفًا من سِحرها... أنا مبهور كغيري من سر إشعاعكَ، ترسل عمدًا
أنياب الحاقدين تدخل لحمنا وخلايانا.. أظافرهم تفقأ عيوننا.. خناجرهم تبقر بطوننا!! هذا الذي يحدث إذا ما تركناهم يصولون ويجولون آمرين ناهين. الحاقدون هم عصابة الفاسدين الملتحفين بالعنصرية والقب
غيب الموت يوم الجمعة الثالث من أيلول، الشاعرة والباحثة المربية د. رقية زيدان من قرية يمة، صاحبة الأعمال الشعرية الإبداعية والأبحاث في أدب المقاومة خاصة. المرحومة من مواليد قرية "يمة
قام وزير الثّقافة الفلسطينيّة د. "عاطف أبو سيف" يوم الجمعة الفائت والموافق لِ 10/9/2021 بزيارة الاتّحاد للقاء عمل فقام مجلس محلّي كوكب أبو الهيجا وبناء على رغبة الاتّحاد، ممثّلًا برئيسه السيّ
بعد النّجاح الباهر في المؤتمر الثّقافيّ الأوّل في عرّابة البطّوف: اتّحاد الكرمل 48 ينطلق لإنجاح المؤتمر الثّقافيّ الثّاني في مجد الكروم في 16 أكتوبر القادم جاءنا من النّاطق الرّسميّ للاتّ