)*إلى ماجد أبو شرار في الذكرى التاسعة والثلاثين لاستشهاده)* يتدفّقُ في شريانِ القلبِ الصاخبِ إيقاع الرّغبةِ، والعالم يطرح فوق بساط الليل نبوءته أنفعل بصوتِ القادمِ من غابات الشّهوةِ
طيّب الله ثرى الفيلسوف الروماني إميل سيوران (1911 – 1995) الذي قال: "الثرثرة هي كل مناقشة مع شخص لم يعرف الألم". في إجلاله أهمية اللّغة يؤكد لنا أن اللّغة وطن ومع زوال اللّغة يزول الوطن. في م
أبي لـقد استبدلت لك المنزل واستعجلت في السفر الرحيـلا أبي يا زينـةَ كلِّ فَرَحٍ! مَنْ سَيَهْزِج بالأشعار ويرتل القرآن ترتيـلا أبي يا عزاء كل حزن! من سيواسينا بكلام كالنسيم كان عليـلا
هذه عبارات لا تعجبني.. المستبد العادل: كيف يكون احدنا عادلا وهو من مناصري الطغاة الجائرين؟! التكفير قبل التفكير: من ينادي بهكذا شعار اعتبره من الكفرة المارقين. مدرسة التفكير هي مدرسة العقل و
شِعْرٌ يُسَطِّرُهُ في فَتْرَة ٍ قَلَمُ في كُلِّ عَهْدٍ بهِ قد جادتِ الهِمَمُ وقيمةُ الفنِّ لم تُعْرَفْ دخائِلُها إلّا بأنَّ خباياهُ لها حِكَمُ فليسَ للشِّعرِ مهما اشتدَّ ساعِدُهُ وَ
أَمضي إلى حيثُ انتِصافُ اللّيلِ يُسلِمُني الخَريفُ لياقةِ الحُمّى، ويَحمِلُني الصّهيلُ على مِدادِ البَرْقِ أسئلةً تُباغِتُ بَوْحَها، في الجرحِ مُتّسَعٌ لنايِ غنائِكَ المَذْبوحِ لل
أمسكت الجهاز وراحت تقلِّبه بين كفتيّ يديْها وتتأمّله من الأمام تارة ومن الخلف تارة أخرى. وكلّما تابعت تأمله وتقليبه بين راحتيّ يديْها ازداد تجهمها. ولماّ لم تجد في الجهاز ما ينال إعجابها
استطاعتْ المطربة الفلسطينية أمل مرقس، تثبيت نفسها، ليس صوتاً له حُضوره الخاص فحسب، بل صاحبةُ رؤية فنيّة، قادرةٌ على عَلك الزمكان في فمها، قبل أن ينطلقَ إلى حنجرتها ومنها، على شكل أغنياتٍ تُوا
لا الحَجْرُ يُنْسِيكم ولا الإغلاقُ سُكنى الأحبّةِ في النّوى الأعماقُ! وإذا تباعدتِ المسافةُ بيننا فَرَشَتْ إليكم حُبَّنا الآفاقُ.. وإذا سألتم كلَّ ريحٍ صَوْبَكم ردّتْ عليكم... أنّها
عمي سرحان كنتُ أراه في كل مكان في البيدر وفي الدُّكان له قصة جميلة في ذهني وفي ذهن أجيالي من أبدع ما كان عمي سرحان تُخيف الأمهات به المشاغبَ من الأطفال ومن تشُكُّ أنه مُدمن ال
تْــعَــلَّــمْــنــــا فــي الْــجــامِــــعــــات وِرْجِــــــعْــنــا مَـــــــعْ شَـــــــهــادات تْــعَــلَّــمْــنـــــا إنّــــــو الــــتَّــعْــلــيــم بَــــدّو رْكـ
لا تَقُل لي كُلَ ... ما أقولهُ أجوف امنحني فُرصَةً لا تفقد في تصرُفي... أملًا انتظرني بما اتصرفْ لكن لا أرفُضُ نقدًا... بناءً بل أرفُضُ تشكيكًا يشدُني إلى الخلفْ أقبلُ أن تُرشِدَني
حجر يا بيروت هو الوقت يأكل الغبار... هنا... والذّكريات... هناك... --- يرتعشُ رغبةً يمارسُ الضّجيج بهيئة مُشَوّشة لكنَّهُ يواصل الطّواف ربَّما يلتقي رفيقا